تسخينات الإطاحة برؤساء الجماعات تنطلق من جماعة الساحل الشمالي.. عريضة لإقالة الرئيس !

يبدو أنه مباشرة بعد انتهاء فصل الصيف، فإن حرب التسخينات للإطاحة برؤساء الجماعات، قد بدأ، ومن جماعة الساحل الشمالي بعمالة طنجة أصيلة، كانت البداية على مايبدو، حين تقدم عدد من الأعضاء بملتمس إقالة الرئيس، وعددهم 10 من أصل 16 عضوا.

قرار الإقالة الذي وقعه الأعضاء ضد رئيسهم عن حزب الاتحاد الدستوري، نتيجة توقيعه الرخص الأحادية ، وصلت لحد دخول محمد الزموري على الخط لدفع الرئيس للاستقالة غير أنه تشبث بالرئاسة، مما يرجح خلط الأوراق عن طريق الاستعانة بالتجمع الوطني للأحرار، المشكلة لأغلبية المجلس، قصد الإطاحة برئيس هذه الجماعة.

كل السيناريوهات متوقعة بهذه الجماعة، وقد تصل ارتدادات هذه الإطاحة في حال تحققت على أرض الواقع لكل المجالس بطنجة.

زر الذهاب إلى الأعلى